شبكة معلومات تحالف كرة القدم

اللجنة الأولمبية الدولية تشيد بـالمصافحة التاريخية بين زعيمي الكوريتين في افتتاح بيونغ تشانغ 2018

أشادت اللجنة الأولمبية الدولية…

2025-09-04 05:18:33

بول بوغبا يتعرض لمحاولات ابتزاز من عصابات منظمة والسلطات الفرنسية تفتح تحقيقاً قضائياً

أعلنت ممثلة الادعاء الفرنسية ل…

2025-09-12 05:55:59

أوشك مكتب الادعاء السويسري على إغلاق التحقيق مع سيب بلاتر بشأن بيع حقوق كأس العالم

في تطور جديد بملف الفساد الذي …

2025-08-22 02:45:19

الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى تحقق إيرادات قياسية في 2023 رغم التحديات الاقتصادية

كشفت أحدث التقارير المالية الص…

2025-09-02 01:24:42

إيكاردي في قلب جدل جديد بين غلطة سراي وفنربخشة بعد مباراة الديربي التركي

وجد الأرجنتيني ماورو إيكاردي ن…

2025-08-25 02:37:42

إقصاء إيمان خليف من نهائي بطولة العالم للملاكمة يثير جدلاً واسعاً

أثار قرار الاتحاد الدولي للملا…

2025-08-22 05:30:08

برشلونة يواصل انتصاراته في الدوري الإسباني بتغلبه على ألافيس 3-1

حقّق برشلونة فوزه الثاني على ا…

2025-09-12 06:03:25

استشهاد أسطورة كرة القدم الفلسطينية محمد بركات بقصف إسرائيلي على خان يونس

استشهد اليوم الاثنين اللاعب ال…

2025-08-25 02:33:32
عرفني الطريق التي أسلك فيها لأني إليك رفعت نفسي << مالتيميديا << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

عرفني الطريق التي أسلك فيها لأني إليك رفعت نفسي

2025-07-07 09:56:06

في رحلتنا الروحية والدنيوية، نبحث دائمًا عن الطريق الصحيح الذي يقودنا إلى الهدف المنشود. قوله تعالى: “عرفني الطريق التي أسلك فيها لأني إليك رفعت نفسي” يعكس هذا التوق العميق إلى الهداية والوصول إلى الحقيقة. هذه الآية الكريمة ليست مجرد دعاء، بل هي اعتراف بالحاجة إلى التوجيه الإلهي في كل خطوة نخطوها.

لماذا نطلب معرفة الطريق؟

الإنسان بطبيعته ضعيف، يحتاج إلى من يهديه سواء في أمور الدين أو الدنيا. عندما نرفع أنفسنا إلى الله ونطلب منه أن يعرفنا الطريق، فإننا نعترف بعجزنا عن الوصول إلى الحق بمفردنا. هذا التواضع الروحي هو أساس كل تقدم، فبدون التوجيه الإلهي، تضيع الجهود في متاهات الحياة.

كيف نستجيب لهذا الدعاء؟

  1. التوكل على الله: يجب أن نبدأ دائمًا بالاعتماد على الله في كل خطوة، فهو الذي يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.
  2. طلب العلم: المعرفة هي نور يضيء الطريق، سواء كان علمًا دينيًا أو دنيويًا نافعًا.
  3. الصبر والثبات: الهداية لا تأتي بين ليلة وضحاها، بل تحتاج إلى صبر ومجاهدة النفس.

الخاتمة

عندما نقول: “عرفني الطريق التي أسلك فيها لأني إليك رفعت نفسي”، فإننا نعبر عن إرادة حقيقية للسير في الطريق المستقيم. هذه الكلمات ليست مجرد عبارة نرددها، بل هي التزام بالبحث عن الحق والاستعداد لتلقي الهداية من الله تعالى. فليكن هذا الدعاء دليلنا في كل خطوة، ولنثق بأن الله سيهدينا إلى ما فيه خيرنا في الدنيا والآخرة.