شبكة معلومات تحالف كرة القدم

تذوق لامبارد مرارة خسارة السوبر الأوروبي للمرة الثالثة في مسيرته

مرة أخرى يتذوق فرانك لامبارد م…

2025-09-17 07:22:00

تجديد عقد سيرخيو راموس ملف شائك أمام بيريز ورهانات كبيرة بين ريال مدريد وباريس سان جيرمان

بات مستقبل القائد الإسباني سير…

2025-09-17 08:33:10

برشلونة يواجه أزمة ملعب مونتجويك مع اقتراب نهاية الموسم

يواجه نادي برشلونة الإسباني أز…

2025-09-12 06:49:18

تهافت الأندية التونسية على اللاعبين الجزائريين ظاهرة تستحق الدراسة

شهدت سوق الانتقالات الصيفية لل…

2025-09-17 08:08:14

تامي أبراهام يحطم الأرقام القياسية ويصبح أصغر لاعب يسجل ثلاثية لتشلسي

أكدت رابطة الدوري الإنجليزي لك…

2025-09-17 07:56:28

الزمالك المصري يتأهل لنهائي الكونفدرالية الأفريقية بفوز كاسح على دريمز الغاني 3-0

حقَّق نادي الزمالك المصري فوزً…

2025-09-02 00:49:03

تأهل الدنمارك لنهائيات كأس العالم قطر 2022 بعد فوزها على النمسا

حققت الدنمارك إنجازاً تاريخياً…

2025-09-17 07:17:12

أسهم مانشستر يونايتد تهبط 13% بعد تقارير عن استثمارات جديدة تسمح لعائلة غليزر بالبقاء

شهدت أسهم نادي مانشستر يونايتد…

2025-09-18 06:24:01
أخطر الإصابات في تاريخ كرة القدمعندما تتحول المتعة إلى مأساة << فانتازي << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أخطر الإصابات في تاريخ كرة القدمعندما تتحول المتعة إلى مأساة

2025-09-18 05:41:52

تتميز كرة القدم بلحظات من الجمال والإثارة تثير مشاعر عشاقها، لكنها قد تتحول في لحظة إلى مأساة بسبب الإصابات الخطيرة التي تشكل خطراً حقيقياً على حياة اللاعبين ومستقبلهم الرياضي. هذه الإصابات التي تحدث في الميدان الأخضر تترك آثاراً جسدية ونفسية عميقة، وقد تنهي مسيرات واعدة في سن مبكرة.

من بين أبرز الإصابات المروعة التي لا تنسى، كانت إصابة البرازيلي إدواردو دا سيلفا في موسم 2007-2008. التعرض للتدخل العنيف من المدافع مارتن تايلور تسبب في كسر مزدوج في ساقه اليسرى، مما أبعده عن الملاعب لمدة 10 أشهر وكاد أن يكلفه ساقه. ورغم عودته لاحقاً، إلا أن الإصابة أثرت بشكل كبير على مسيرته الكروية.

ولا يمكن نسيان قصة الفرنسي جبريل سيسي الذي تعرض لإصابتين مروعتين خلال عامين فقط. في عام 2004، كسر في قصبة الساق اليسرى، ثم في 2006 تعرض لكسر آخر في الساق والشظية. لكن إرادة سيسي القوية مكنته من مواصلة اللعب مع عدة أندية أوروبية.

وتمثل إصابة ألف إنج هالاند، والد نجم دورتموند الحالي، مثالاً صارخاً على الإصابات المتعمدة. بعد تدخل عنيف من روي كين في ديربي مانشستر، أصيب هالاند بتمزق في أربطة الركبة، ولم يتمكن من التعافي رغم أربع عمليات جراحية، مما اضطره للاعتزال في سن 31 فقط.

وفي الدوري الإسباني، شهد موسم 2001-2002 إصابة كارثية للاعب غارسيا الذي تعرض لكسر مضاعف في الساق خلال مباراة ضد سيلتا فيغو. كما أن إصابة الدانماركي مايكل كرون ديلي في الركبة خلال مباراة في الدوري الأوروبي 2016 أنهت فعلياً مسيرته الكروية الحاسمة.

ومن الإصابات الخطيرة أيضاً ما تعرض له حارس مرمى تشلسي السابق بيتر تشيك، الذي أصيب بكسر في الجمجمة بعد اصطدام عنيف داخل منطقة الجزاء. وكذلك إصابة ديفيد بوست التي تطلبت 26 عملية جراحية بسبب كسر مزدوج وإصابة بعدوى المكورات العنقودية.

ورغم أن بعض اللاعبين يتمكنون من العودة بعد الإصابات الخطيرة، إلا أن الكثيرين يضطرون لإنهاء مسيرهم مبكراً، كما حدث مع أساطير مثل ماركو فان باستن، وجوست فونتين، وأولي هونيس، وفرناندو ريدوندو، وسيباستيان دايسلر. تبقى هذه الإصابات تذكيراً صارخاً بالمخاطر الحقيقية التي يتعرض لها اللاعبون في سبيل متعة الجماهير وشغفهم بهذه الرياضة الجميلة.