شبكة معلومات تحالف كرة القدم

اتحاد الكرة الدولي يرفض تجربة الميكروفونات مع حكام الملاعب الفرنسية

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم…

2025-08-25 01:30:15

الاتحاد الآسيوي يرشح الهلال السعودي لتمثيل آسيا في كأس العالم للأندية 2023 بالمغرب

أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القد…

2025-08-27 04:22:42

أسئلة غوغل تكشف اهتمامات الجماهير قبل مواجهة المغرب وفرنسا التاريخية في مونديال قطر 2022

استحوذت المواجهة الكروية المرت…

2025-08-21 05:08:00

المغرب وإسبانيا والبرتغال تفوز بتنظيم كأس العالم 2030 في حدث تاريخي

في حدث تاريخي يضع المغرب على خ…

2025-09-04 05:33:33

إشبيلية وإنتر ميلان وبنفيكا يقتربون من التأهل إلى ثمن النهائي الأوروبي

في ليلة مثيرة من منافسات الدور…

2025-08-22 06:34:09

الكاميرون تستبعد 62 لاعبا بسبب تزوير الأعمار دوالا أبرز الضحايا

في قرار صادم كشف النقاب عن واح…

2025-09-04 04:22:48

اعتداء على حكم مباراة أنقرة غوجو وريزة سبور 3 مشتبه بهم بالسجن بينهم رئيس النادي

أعلنت السلطات التركية عن سجن 3…

2025-08-26 01:45:55

الاتحاد العماني ينهي تعاقده مع المدرب الهولندي كومان بعد خيبة أمل في كأس الخليج

في قرار مفاجئ للكثيرين، أعلن ا…

2025-08-28 05:25:58
5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة

2025-08-21 01:34:43

كأس العالم ليست مجرد بطولة، إنها حلم كل لاعب، مسرح يخلد الأسماء ويكتب التاريخ بأحرف من نور. لكن رغم بريق هذه المنافسة، هناك نجوم سطعت مواهبهم في كل الملاعب إلا ملاعب المونديال. قصصهم مزيج من سوء الحظ، القرارات السياسية، وأحيانا مجرد الصدف القاسية.

1. ديميتار برباتوف: الفنان الذي حُرم من العرض الأكبر

أناقة في الحركة، براعة في التسديد، ورقة في التمرير. برباتوف كان لوحة فنية تجسدت على ملاعب الدوري الإنجليزي. قاد بلغاريا في يورو 2004 كتجربة وحيدة في البطولات الكبرى، بينما ظل حلم المونديال بعيد المنال. الغريب أن الهداف التاريخي لبلاده (48 هدفاً) لم يجد الفريق الداعم الذي يستحق.

2. رايان غيغز: أمير مانشستر.. وغائب عن ويلز

قضى 24 عاماً مع الشياطين الحمر، سجل خلالها 168 هدفاً وصنع 277 أخرى. لكن مع ويلز، كانت القصة مختلفة. 64 مباراة دولية دون أي بطولة كبرى. البعض يرى أن غياباته المتكررة عن التصفيات ساهمت في هذا المصير، بينما يرى آخرون أنه ضحية لمنظومة كروية ضعيفة لم تستطع دعم موهبته الأسطورية.

3. إريك كانتونا: المتمرد الذي فضل العزلة

“ملك مانشستر” لم يكن ملكاً للمنتخب الفرنسي. بداية واعدة في 1987 تحولت لصراع مع المدربين، ثم جاءت حادثة “ركلة الكونغ فو” الشهيرة عام 1995 لتطوي الصفحة نهائياً. الغريب أن اعتزاله المبكر بعمر 30 عاماً تزامن مع صعود جيل ذهبي (زيدان، ديشان، بلان) كان يمكن أن يقدم معه أعظم عروض فرنسا.

4. جورج وياه: الكرة الذهبية التي لم تر المونديال

قصة مؤلمة لأسطورة أفريقية حملت بلاده الصغيرة على أكتافها. في تصفيات 2002، أوشكت ليبيريا على تحقيق المعجزة، لكنها احتلت المركز الثاني بفارق نقطة واحدة عن نيجيريا. وياه الذي أضاء ملاعب ميلان وباريس، ظل يحلم بدخول غرفة تغيير الملابس في المونديال حتى بعد تحوله للسياسة!

5. ألفريدو دي ستيفانو: المأساة الأكبر في تاريخ الكرة

الأسطورة التي مثلت 3 منتخبات (الأرجنتين، كولومبيا، إسبانيا) دون أن تلعب في مونديال واحد. الأقدار لعبت دوراً قاسياً: انسحاب الأرجنتين 1950، وضعف كولومبيا، ثم إصابة قاتلة قبل مونديال 1962 مع إسبانيا. الغريب أن اللاعب الذي صنع مجد ريال مدريد (308 أهداف) لم يكتب له أن يسجل ولو هدفاً واحداً في المونديال.

هذه القصص تثبت أن المونديال ليس مقياساً وحيداً للعظمة. فبعض النجوم يكتبون تاريخهم خارج إطار البطولة الأكبر، لكنهم يظلون في قلوب عشاق الكرة.. كأساطير حُرمت من اللحظة التي تستحقها.